أكدت "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" أنها "لم تكن جزءا من أية تفاهمات أو ترتيبات تتعلق بإقامة ما يسمى المستشفى الميداني الأميركي أو تصويره وكأنه أحد إنجازات مسيرة العودة"، محذرةً من "استخدام معاناة الشعب واحتياجاته لتحقيق أهداف سياسية معادية".
وفي بيان لها، اوضحت الجبهة ان "الولايات المتحدة الأميركية كانت وستبقى عدواً رئيسياً للشعب الفلسطيني، في إطار تحالفها الاستراتيجي مع الاحتلال الاسرائيلي، وفي سياستها وقراراتها الهادفة إلى تصفية قضية وحقوق الشعب الفلسطيني الوطنية".