استنكر المكتب الإعلامي للتنظيم الشعبي الناصري، في بيان، "الاعتداء الذي تعرض له المناضل المحامي واصف الحركة اليوم"، مؤكدا "تضامنه الكامل معه ومع المرصد الشعبي لمحاربة الفساد وكل قوى الحراك الشعبي ومناضليه".
ورأى أن "التعدي على مناضلي الحراك، سواء أكان بواسطة القمع العلني المباشر، أم بشكل غير معلن وبأساليب المافيات، ليس دليلا على القوة، بل هو دليل على عمق المأزق الذي وصلت إليه السلطة بعد عجزها المدوي عن مواجهة الانهيارات الكبرى التي يشهدها لبنان، وبعد فشلها في القضاء على شعلة الحراك".