لفتت السفارة الأميركية في سوريا، إلى أنها ترحّب بـ"إعلان اجتماع هيئة الصياغة للجنة الدستورية في 18 أكتوبر، وتحث جميع الأطراف على التفاوض بحسن نية، من أجل حل سياسي دائم وعادل للشعب السوري، بما يتماشى مع قرار مجلس الأمن رقم 2254".
وأوضحت، في تصريح عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أن "تقدير الحد الأدنى الذي يبلغ أكثر من 350.000 قتيل في سوريا، خلال الحرب، يسلط الضوء على حجم المأساة الإنسانية، والحل الوحيد طويل الأمد لهذه المعاناة، هو تسوية سياسية يقودها الشعب السوري، المنصوص عليها في قرار مجلس الأمن رقم 2254".
