أسف الحزب التقدمي الاشتراكي في بيان، "للأحداث التي تشهدها منطقة الساحل السوري وتصب في إطار محاولات الخارج لاستهداف أمن سوريا وتعريض سلمها الداخلي للاهتزاز، ما يشكل خطراً على أمن المنطقة برمتها".

وشدّد على "ضرورة الوعي وعدم الوقوع في الأفخاخ العديدة التي تحاول فلول النظام السابق نصبها للانتقام من نجاح الإدارة الجديدة في الاطاحة به".

ودعا إلى "التهدئة والاحتكام إلى القانون"، مشددا على "ضرورة دعم عملية إعادة بناء الدولة السورية الجديدة وتشكيل جيشها وقواها الأمنية التي هي وحدها الضامن لسلامة أبناء الشعب السوري الشقيق بجميع أطيافه".