استقبل الأمين العام للجماعة الإسلامية إبراهيم المصري الوزير السابق إبراهيم شمس الدين.
وخلال اللقاء تم التباحث في الشأن اللبناني العام والأحداث الأخيرة في الساحة اللبنانية، فكانت وجهات النظر متطابقة حول ضرورة الحفاظ على الإستقرار العام وعدم الإنجرار إلى ما يثير الفتنة.
كما تم التأكيد على وحدة الساحة الإسلامية وعدم التمذهب، واعتبار تدخّل قوى حزبية في ما يجري في سوريا غير مفيد للساحتين الإسلامية والوطنية فضلاً عن التورّط بدماء الشعب السوري.