أعلن المتحدث باسم البيت الأبيض، جوش إيرنست أن "واشنطن لا تستبعد أن يجري الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأميركي باراك أوباما، مباحثات صريحة بشأن القضية السورية و غيرها من القضايا على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة نهاية الشهر الحالي"، مشيرا إلى أن "قرار روسيا العمل بمفردها في سوريا، من دون أن تنضم إلى التحالف، يمكن أن ينظر إليه على أنه دعم لنظام الرئيس السوري بشار الأسد".
وأوضح أن طهذا التصرف الروسي قد يؤدي إلى استمرار عزلة روسيا من قبل المجتمع الدولي"، لافتا إلى أن "هذه العزلة تنبع من كون موسكو تعارض 60 دولة أخرى تدعم التحالف بقيادة الولايات المتحدة".