استهجنت مصادر "تيار المستقبل" اصرار البعض على تحميلهم مسؤولية أزمة الترقيات العسكرية، علمًا أن "اللقاء التشاوري" و"حزب الكتائب" كانوا من بين أول من أعلنوا رفضهم السير بهذه الترقيات. وقالت المصادر: "يكفي رميًا للمسؤوليات علينا والتعاطي معنا وفق مبدأ جسمهم لبيس".