أشارت عقيلة الشيخ محمد يعقوب، في بيان حمل الرقم سبعة إلى انه "اناديك من مكان اعتصامي يا شيخ محمد يعقوب وصوتك الهادر يصدح في تلال كفرشوبا وجبشيت وجنتا وكل ثرى الجنوب والبقاع ولبنان، ولم يحبسه كيد كلمة. لم يكفهم سجنك وتغييبك مع الصدر وبدر الدين، بل سجنوا نجلك حسن، لله درهم كلما ظلمونا ازددنا اجرا وحملوا وزرا. فاليك ايها المؤسس المقاوم على دربك سيرنا وسلوكنا والسجن والالم بشارتك للحق على طريق ذات الشوكة".