ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" الاميركية ان قراصنة معلوماتية مرتبطون بالحكومة الروسية تمكنوا من الدخول طوال عام الى حواسيب الحزب "الديمقراطي الاميركي"، موضحة انه "بين المعلومات التي سرقت ملفات البحث عن ماضي المرشح الجمهوري للرئاسة الاميركية دونالد ترامب.
واشارت الصحيفة الى ان خبراء معلوماتية في اللجنة الوطنية الديمقراطية بلغوا بالامر في نهاية شهر نيسان التي بدورها طلبت من شركة "كراود سترايك" كشف حجم القرصنة وضمان سلامة الشبكة.