أعلن المتحدث باسم البيت الأبيض، جوش إيرنست أن "روسيا تشاطر الولايات المتحدة بشأن مصير الرئيس السوري بشار الأسد"، مؤكدا أنه "ليس من الممكن، من الناحية العملية، بالنسبة له الاستمرار بإدارة شؤون البلاد".
ولفت إلى أن "روسيا تشاركنا الرأي في تقييمنا لمصير الأسد، ومستقبل سوريا"، مشيراً إلى أن "واشنطن حثت موسكو لاستخدام نفوذها للضغط على الحكومة السورية للوفاء بالالتزاماتها، بموجب اتفاق وقف الأعمال العدائية، والاستمرار بمباحثات السلام الأممية، وصولًا لتحقيق الانتقال السياسي السلمي، الذي اعترف الروس بأهميته الكبيرة".