أنهى مجلس الأمن الدولي، جلسة عقدها للبحث في الهجوم التركي على الأكراد في عفرين السورية، من دون أن يصدر إدانة أو إعلاناً مشتركاً.
وعبّر السفير الفرنسي لدى الأمم المتحدة فرانسوا ديلاتر، في ختام جلسة مشاورات عاجلة عقدت بطلب من باريس، عن "قلق عميق حيال الوضع في شمال سوريا وسط التصعيد المستمر".
وأكّد أنّ "الأولوية هي لوحدة الحلفاء في الحرب ضدّ تنظيم "داعش" الإرهابي"، مشيراً إلى أنّ "عفرين لا تشكّل سوى أحد عناصر الأزمة في سوريا".