ذكر الكاتب والمحلل السياسي المحامي جوزيف أبو فاضل، أن "القاضية غادة عون، رفضت أن تتبلغ ردها قانونا ككل القضاة، وأصدرت آخر خرطوشة لها، بمذكرة إحضار لحاكم مصرف لبنان رياض سلامة، وتمردت على رئيسها القاضي غسان عويدات بكف يدها، وعلى أعلى سلطة محكمة التمييز التي كفت يدها".
ولفت، في تصريح على مواقع التواصل الاجتماعي، إلى أن "اللبنانيين لن ينسوا الـ46 مليار دولار، ولا "كذبة الفجوة"،ولا قبع الدائرة 16".