إتصل عميد المجلس العام الماروني الوزير السابق وديع الخازن بوزير خارجية الفاتيكان المونسنيور بول ريتشارد غلاغر، مُطمئناً إلى صحّة البابا فرنسيس، ومُتمنياً له الشفاء العاجل بعد إصابته بعدوى في المجرى التنفسي. وكانت مناسبة للتداول بالتطورات بعد إنتخاب رئيساً للجمهورية، وتشكيل حكومة جديدة قادرة على الإنتاج والعمل كي تفوز بثقة المُجتمع الدولي الصديق الذي ينتظر مدّ يد المُساعدة للشعب اللبناني وإنقاذه.