كشف المسؤول في الشرطة النيجيرية، أوستين ايوار، لوكالة "رويترز" عن "سقوط 45 شخصاً على الأقل في هجوم على قرية شمالي نيجيريا".
ويأتي الهجوم كأحدث واقعة ضمن سلسلة حوادث تكشف مدى الوجود الأمني في أجزاء من البلاد.
وكان الرئيس محمد بخاري قد تعهّد في انتخابات 2015 بتحقيق الأمن في أكبر اقتصاد في إفريقيا وأكثر دولها سكاناً، وهذا كان من أحد أسباب فوزه. لكن الرئيس يواجه صعوبات في الوفاء بوعوده ويسعى حاليّاً للفوز بفترة رئاسة ثانية في شباط 2019.