أعلن رئيس مركز الأبحاث الجوفضائية في وزارة العلوم في إيران، فتح الله امي، عن "الاستعدادات لإرسال إنسان إلى تحت مدار الأرض وبعيد ذلك إرسال إنسان إلى محطة الفضاء".
وأشار فتح الله امي، إلى أنه "سيتم تدريب رواد الفضاء الإيرانيين بتعاون مع دولة صديقة، فقبل حوالي 10 سنوات، بعد أن نجحت ثلاثة مجسات حيوية في معهد أبحاث الفضاء في نقل الشحنات الحيوية، بما في ذلك عينات السلاحف والديدان والفئران وعينات الخلايا، في 2012، تمكن العلماء الإيرانيون من إرسال "المسبار الرائد" الذي يحمل أول قرد إلى الفضاء".