قدم خبراء يراقبون العقوبات المفروضة على جمهورية الكونغو الديمقراطية تقريراً سرياً إلى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة حيث اتهموا رواندا بتجنيد وتدريب لاجئين من بوروندي بهدف الإطاحة بالرئيس بيير نكورونزيزا.