رفضت وزارة الخارجية المصرية "أي تهجير قسري لفلسطينيين"، وذلك بعد اقتراح الرئيس الأميركي دونالد ترامب "تطهير" قطاع غزة ونقل سكانه إلى مصر والأردن.
واكدت "استمرار دعم مصر لصمود الشعب الفلسطيني على أرضه وتمسّكه بحقوقه المشروعة في أرضه ووطنه"، مشددة على "رفض أي مساس بتلك الحقوق غير القابلة للتصرف سواء من خلال الاستيطان أو ضم الأرض أو عن طريق إخلاء تلك الأرض من أصحابها من خلال التهجير أو تشجيع نقل أو اقتلاع الفلسطينيين من أرضهم سواء كان بشكل مؤقت أو طويل الأجل".